هي سورة الفاتحة وأم الكتاب وأم القرآن والسبع المثاني وتسمى الحمد والصلاة والرقية
عن أبي بن كعب -رضي الله عنه- قال: (قال رسول الله يا أبا المنذر! أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال قلت: الله ورسوله أعلم، قال: يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال قلت: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم}، فضرب في صدري، وقال: والله ليَهْنِك العلم أبا المنذر)
الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليملما أمر الله -عز وجل- ببعض الأمور
عن أبي بن كعب -رضي الله عنه- قال: (قال رسول الله يا أبا المنذر! أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال قلت: الله ورسوله أعلم، قال: يا أبا المنذر أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال قلت: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم}، فضرب في صدري، وقال: والله ليَهْنِك العلم أبا المنذر)
الأجر على قدر المنفعة لا المشقة.هذه القاعدة تتعلق بمقصد من مقاصد التكليف وهو رفع الحرج والمشقة، ومما ينبني على هذا المقصد أن العبد ليس له أن يقصد إلى المشقة في التكليف وإنما يقصد إلى العمل الأنفع سواء أكان يسيرا أم شاقا.ويذكر بعض العلماء قاعدة: الأجر على قدر المشقة، والحق أن مثل